ماذا أصاب بعض شباب المغرب؟
هناك من يدعوا إلى الحرية الجنسية و المجون و الفسق و الإبتعاد عن مؤسسة الزواج الحصن الحصين من الأمراض النفسية و العضوية ، الدينية و المجتمعية .يريدون تحويل مواليد المغرب الجدد إلى جند من اللقطاء المرضى النفسانيين ، أطفال الشوارع باسم الحرية .وهناك من يدعوا إلى اللإفطار علانية و يدعوا إليها جهارا في رمضان وبذلك يضربون القانون المغربي أولا عرض الحائط رغم أن بعض قوانينه وضعها الفرنسيون الذين احترموا الدين الاسلامي وإذا بشبابنا يصيبه هوس الإنحراف و اصبح يدعوا إلى الجاهلية الأولى .
عجبا فحكومتنا وفقهاؤنا وعلماؤنا صامتون ، لقد صموا آذانهم عن السماع لهذه الإنحرافات الخطيرة التي يعاني منها بعض شبابنا وهناك منهم من يدافع عن هاته الحريات بآسم الديموقراطية و حقوق الإنسان ، لقد أصبح الحق باطلا و من يدافع عنه مجرما و الباطل حقا وصاحبه ديموقراطي حداثي . لقد صدق النببي (ص) عندما تنبأ لهذه المصائب التي حلت بنا و تقودنا إلى الهاويةوإلى البهيمية حتى الحيوانات تخجل من فعلها . لقد أكرمنا الله بنعمة الإسلام و بتعاليمه السمحة للرقي بالإنسان وخرجت علينا شرذمة من المتخلفين الانحلاليين التي تريد أن تفسد أخلاقنا و تقاليدنا لكن هيهات، هيهات لن تنجح . فالشعب المغربي مسلم وسيدافع عن قدسية دينه رغم كيد الماكرين و حسد الحاقدين الذين يريدون زعزعة استقرار المغرب ، فلن ينعموا بذلك .
هناك من يدعوا إلى الحرية الجنسية و المجون و الفسق و الإبتعاد عن مؤسسة الزواج الحصن الحصين من الأمراض النفسية و العضوية ، الدينية و المجتمعية .يريدون تحويل مواليد المغرب الجدد إلى جند من اللقطاء المرضى النفسانيين ، أطفال الشوارع باسم الحرية .وهناك من يدعوا إلى اللإفطار علانية و يدعوا إليها جهارا في رمضان وبذلك يضربون القانون المغربي أولا عرض الحائط رغم أن بعض قوانينه وضعها الفرنسيون الذين احترموا الدين الاسلامي وإذا بشبابنا يصيبه هوس الإنحراف و اصبح يدعوا إلى الجاهلية الأولى .
عجبا فحكومتنا وفقهاؤنا وعلماؤنا صامتون ، لقد صموا آذانهم عن السماع لهذه الإنحرافات الخطيرة التي يعاني منها بعض شبابنا وهناك منهم من يدافع عن هاته الحريات بآسم الديموقراطية و حقوق الإنسان ، لقد أصبح الحق باطلا و من يدافع عنه مجرما و الباطل حقا وصاحبه ديموقراطي حداثي . لقد صدق النببي (ص) عندما تنبأ لهذه المصائب التي حلت بنا و تقودنا إلى الهاويةوإلى البهيمية حتى الحيوانات تخجل من فعلها . لقد أكرمنا الله بنعمة الإسلام و بتعاليمه السمحة للرقي بالإنسان وخرجت علينا شرذمة من المتخلفين الانحلاليين التي تريد أن تفسد أخلاقنا و تقاليدنا لكن هيهات، هيهات لن تنجح . فالشعب المغربي مسلم وسيدافع عن قدسية دينه رغم كيد الماكرين و حسد الحاقدين الذين يريدون زعزعة استقرار المغرب ، فلن ينعموا بذلك .
0 التعليقات :
إرسال تعليق